القاهرة -أ.ش.أ-صرح الدكتور عمرو بدوى الرئيس التنفيذى للجهاز القومى لتنظيم الاتصالات أن عدد المشتركين فى شركات المحمول الثلاث فى مصر وصل إلى 28 مليون مشترك، فى حين وصل عدد المشتركين فى خدمات الانترنت فائق السرعة "دى إس إل" إلى 350 ألف مشترك، وعدد مشتركى التليفون الثابت إلى 11 مليونا.
وجاء ذلك فى حديث للدكتور عمرو بدوى لوكالة أنباء الشرق الأوسط على هامش المؤتمر الدولى لسياسات صناعة تكنولوجيا المعلومات الذى استضافته مصر ونظمته جمعية "اتصال" بالتعاون مع الاتحاد العالمى لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات والخدمات "ويتسا".
وأضاف الدكتور بدوى أن الجهاز فى طريقه لمنح رخص الاتصالات الدولية لشركات المحمول فى مصر حتى يمكن لكل شركة تقديم هذه الخدمة لمشتركيها فقط.
وأوضح أن قطاع الاتصالات فى العالم بما فى ذلك مصر لازال أمامه عدد من التحديات التى يسعى للتغلب عليها، ومنها تطبيق تكنولوجيا الواى ماكس وتكنولوجيا نقل الصوت على بروتوكول الانترنت، إضافة إلى دعم دور صندوق الخدمة الشاملة وتوسيع نطاق نشر الانترنت فائق السرعة.
ونوه الدكتور عمرو بدوى بأن الجهاز القومى لتنظيم الاتصالات فى مصر يواصل جهوده لتطوير ورفع كفاءة خدمة الانترنت فائق السرعة "إيه دى إس إل" وتقليل المشاركة فى خطوط الانترنت من خلال الوصلات غير الشرعية لتحسين جودة الخدمة من جانب وزيادة انتشار الخدمة من جانب آخر للاستفادة من التطبيقات الحديثة التى تدعم تقديم خدمات الحكومة الالكترونية وتطبيقات الوزارات ومؤسسات الأعمال، خاصة فى مجالات الصحة والتعليم والبيئة والتجارة الالكترونية.
ومن ناحية أخرى، أوضح الدكتور عمرو بدوى أن شركة موبينيل تجرى حاليا مفاوضات مع الجهاز القومى لتنظيم الاتصالات حول نسبة المشاركة فى العائد التى حددتها رخصة الاتصالات الدولية بنسبة 6 فى المائة كحد أقصى ، مشيرا إلى أن الجهاز لن يتفاوض على شروط الترخيص نفسه، بمعنى أن كل شركة من شركات المحمول يجب أن تدفع 100 جنيه عن كل مشترك لديها.
وأوضح أن هناك مفاوضات أيضا بين شركة موبينيل والشركة المصرية للاتصالات للتوصل إلى إتفاق حول إستمرار شركة المحمول الاولى فى الحصول على خدمة الاتصالات الدولية من المصرية للاتصالات، أو قبول موبينيل للشروط التى حددها الجهاز لهذه الرخصة.
وجاء ذلك فى حديث للدكتور عمرو بدوى لوكالة أنباء الشرق الأوسط على هامش المؤتمر الدولى لسياسات صناعة تكنولوجيا المعلومات الذى استضافته مصر ونظمته جمعية "اتصال" بالتعاون مع الاتحاد العالمى لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات والخدمات "ويتسا".
وأضاف الدكتور بدوى أن الجهاز فى طريقه لمنح رخص الاتصالات الدولية لشركات المحمول فى مصر حتى يمكن لكل شركة تقديم هذه الخدمة لمشتركيها فقط.
وأوضح أن قطاع الاتصالات فى العالم بما فى ذلك مصر لازال أمامه عدد من التحديات التى يسعى للتغلب عليها، ومنها تطبيق تكنولوجيا الواى ماكس وتكنولوجيا نقل الصوت على بروتوكول الانترنت، إضافة إلى دعم دور صندوق الخدمة الشاملة وتوسيع نطاق نشر الانترنت فائق السرعة.
ونوه الدكتور عمرو بدوى بأن الجهاز القومى لتنظيم الاتصالات فى مصر يواصل جهوده لتطوير ورفع كفاءة خدمة الانترنت فائق السرعة "إيه دى إس إل" وتقليل المشاركة فى خطوط الانترنت من خلال الوصلات غير الشرعية لتحسين جودة الخدمة من جانب وزيادة انتشار الخدمة من جانب آخر للاستفادة من التطبيقات الحديثة التى تدعم تقديم خدمات الحكومة الالكترونية وتطبيقات الوزارات ومؤسسات الأعمال، خاصة فى مجالات الصحة والتعليم والبيئة والتجارة الالكترونية.
ومن ناحية أخرى، أوضح الدكتور عمرو بدوى أن شركة موبينيل تجرى حاليا مفاوضات مع الجهاز القومى لتنظيم الاتصالات حول نسبة المشاركة فى العائد التى حددتها رخصة الاتصالات الدولية بنسبة 6 فى المائة كحد أقصى ، مشيرا إلى أن الجهاز لن يتفاوض على شروط الترخيص نفسه، بمعنى أن كل شركة من شركات المحمول يجب أن تدفع 100 جنيه عن كل مشترك لديها.
وأوضح أن هناك مفاوضات أيضا بين شركة موبينيل والشركة المصرية للاتصالات للتوصل إلى إتفاق حول إستمرار شركة المحمول الاولى فى الحصول على خدمة الاتصالات الدولية من المصرية للاتصالات، أو قبول موبينيل للشروط التى حددها الجهاز لهذه الرخصة.